في ذكرى الكرامة نستذكر اياما خالدة في سجل الشرف والمجد،فقد جسدت أسمى معاني التضحية وقيم الصبر والنصر والشهادة.ونستذكر شهداءنا الابطال الذين لبوا نداء الحق والواجب وزرعوا النصر في ارض الكرامة ورفعوا رايات المجد عاليا،وستبقى الكرامة تاريخ مشرق ويوم خالد في نفوسنا .

تاليًا بطاقة من تصميم الطالبة بانة طوالبة من الصف العاشربهذه المناسبة الوطنية الغالية وقد فازت بالمركز الأول في المسابقة على مستوى المرحلة الاساسية العليا والثانوية

أبدعت طالبات المرحلة الأساسية العليا والثانوية في التعبير عن حبهن وعرفانهن للأمهات الغاليات وفي يوم الأم اليوم نهنيء حميع الأمهات وندعو لهنّ بالصحة والعافية والسعادة وتاليًا البطاقات التي حصلت على المراكز الثلاث الأولى في المسابقة لتصميم البطاقات الالكترونية

 

هذه البطاقة من تصميم الطالبة جمان عثامنة من الصف العاشر الاساسي

وهذه البطاقة من تصميم الطالبة لانا القرعان من الصف العاشر الاساسي

 

وهذه البطاقة بثلاث لغات من تصميم الطالبة بانة طوالبة من الصف العاشر الاساسي

 

وهذه بطاقة على شكل قصيدة جميلة من تصميم وتأليف الطالبة لورين درادكة من الصف العاشر الاساسي

 

 

سعياً من المدرسة النموذجية لنشر ثقافة الوعي الصحي بين طلبتها، وبمبادرة من الدكتور علي العمري استضافت المدرسة الأستاذ الدكتور خالد القاعود من كلية العلوم، والدكتور وليد المومني رئيس قسم العلوم الطبية الأساسية، حيث قدما محاضرة توعوية لطالبات المرحلة الثانوية بعنوان "فيروس كورونا المستجد الحاضر والمستقبل" اشتملت المحاضرة على جوانب عدة ومن أهمها

1. عدم الهلع والخوف من انتشار الفيروس، حيث تبين أن نسبة الوفيات الناتجة عن الفيروس منخفضة وتتركز الوفيات عند الأشخاص ضعيفي المناعة ككبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، في حين لا تتجاوز نسبة الوفيات ممن هم دون عمر الخمسين 2 بالألف.

2. اتخاذ الإجراءات الوقائية كفيل بالسيطرة على انتشار الفيروس، وأهمها: غسل اليدين جيداً بالماء والصابون، وتغطية الفم عند السعال والعطس ، تجنب الاتصال بأشخاص مصابين وعدم لمس الأسطح المكشوفة المعرضة لرذاذ المصابين، وتعقيم اليدين باستمرار.

3. التأكيد على ضرورة عدم تداول الإشاعات من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، وأن المرجعية الأساسية للمعلومات الطبية المتعلقة بالفيروس هم أصحاب الاختصاص فقط. ومن جانبه شكر الدكتور علي العمري المحاضرين على المعلومات القيمة وما قدماه من نصح وإرشاد للطالبات، الأمر الذي أسهم في نشر ثقافة الوعي الصحي فيما يتعلق بالفيروس، مما يخفف من حالة الهلع والخوف وأخذ الإجراءات الوقائية الكفيلة بالحماية من الإصابة بالفيروس.