مركز الاخبار

      عقدت المدرسة النموذجية ورشة توعوية حول "سرطان الثدي" بالتعاون مع الاتحاد الدولي لجمعيات طلبة الطب - جامعة اليرموك (IFMSA -YU LC ) و مركز الحسين للسرطان لطالبات المرحلة الثانوية يوم الأربعاء الموافق   20-11-2024، حيث قدمت رؤيات خزاعلة المثقِّفَة من مركز  الحسين للسرطان و عددٌ من طالبات كلية الطب في جامعة اليرموك معلوماتٍ قيمةً تخلّلها أنشطةٌ تفاعليةٌ للطالبات حولَ أهميةِ الكَشف المُبكّر عن سرطان الثدي وأساليبِ الوقاية منه .

       المدير العام للمدرسة النموذجية الدكتور (أسامة العمري)، أعرب عن شكره وامتنانه للمختصين الذين قدَّموا الورشَ، وبين مدى عناية المدرسة النموذجية في تثقيف طلابها وطالباتها في الجوانب الصحية جنبًا إلى جنب مع الأهل؛ حفاظا على صحة طلابنا وطالباتنا.

0
0
0
s2sdefault

حصدت المدرسة النموذجية لجامعة اليرموك المركز الأول في مسابقة "القصة القصيرة باللغة الإنجليزية" على مستوى المملكة، من خلال الطالب أحمد عزام عنانزة، من الصف العاشر.
وفاز عنانزة في هذه المسابقة من خلال قصته المعنونة بـ "لمدرستي أنتمي To my school I belong" تحت إشراف المعلمة عائشة الحيفاوي وبالتعاون مع منسق المبحث المعلم خالد ملكاوي.
وأكد المدير العام للمدرسة الدكتور أسامة عمري، حرص المدرسة وهيئتيها التدريسية والإدارية على الاهتمام بطلبتها وتعزيز قدراتهم وتنمية مواهبهم في مختلف المجالات الثقافية والعلمية والرياضية، مما يمكن الطلبة من تحقيق الإنجازات المتميزة والمحافظة على سمعة المدرسة النموذجية بين نظيراتها في المملكة.

0
0
0
s2sdefault

0
0
0
s2sdefault

          لم تكُن المَحبة والإنسانيةُ يومًا بالتعلّم والشهادات، ولا بالإكراه والإجبار، ولا علاقة لها بسنّ الإنسان، إنَّها الفطرة السليمة التي جبل الله عليها الإنسان، إنها نوازع الخير وكوامِنُهُ التي تختلج في نفوسنا، إنها الصفاء والنقاء الداخلي، نعم، فـ (يارا بلعاوي) طالبةٌ من الصف السابع، تحب صديقتها (سارة الدبيسي)، وتساعدها دوما في دفع عربتها الخاصة في باحات المدرسة في الفسحات، وبين الصفوف، تُشاركها لحظاتها جميعها،  ولم يطلب منها أحدٌ ذلك، ولم تُجبَر عليه، بل دفعتها إنسانيتها ونُبل أخلاقها التي تربت عليها في عائلتها إلى تلك الأفعال؛ فخففت من عبء المسؤولية على أهل سارة، وأراحت سارة من جهد كانت ستبذله، وهنا تمثلت أعلى درجات المحبة الصادقة والخالصة، والنبل والوفاء، فأحبت (سارة) أن تعبر لصديقتها (يارا) عن تقديرها لفعلها، وحبها المتبادل معها فقدّمت لها كلماتٍ عبر إذاعة الصباح، وأتبعت ذلك بهدية جميلةٍ كجمال روحيهما وقلبيهما.

 

 

 

0
0
0
s2sdefault